PlayIt4ward-Furman University

قصة عن المرأة الصالحة

هل سمعتم يقصة المرأة الصالحة ؟ قصة مشوقة




❤ : قصة عن المرأة الصالحة


وتعاد العملية بوضع موس جديد وتتكرر الصورة نفسها وينكسر الموس. وينتهي تقريرهم إلى ضرورة الإسراع ببتر رجل من أعلى الفخذ حتى لا تتسع رقعة المرض. إذا ذكرت النار خافت وفزعت ورفعت أكف الضراعة إلى الله طالبة الوقاية منها. وبعد عملية يسيرة نظف الأطباء المكان وعقموه.


قصة عن المرأة الصالحة

وكم كانت فرحة وكابوس الخطر ينجلي وهي تستشعر أنها لن تمشي برجل واحدة كما كان يؤرقها. فراحت تلهج بالحمد والثناء على الله الذي كانت تستشعر قربه منها ولطفه بها ورحمته لها. انعزل كبير الأطباء بهم جانباً وبعد مشاورات سريعة قرر الأطباء إجراء جراحة للفخذ التي يزمعون بترها.


قصة عن المرأة الصالحة
تشعر بألم في الفخذ وتسارع إلى الدهون والكمادات ولكن الألم يزداد شدة. وملأت محبته قلوبهم فراحوا يلهجون بذكره لا يفترون عنه حتى أصبح ذكر الله نشيد عذب لا تمل ألسنتهم من ترديده بل تجد فيه الحلاوة واللذة وهؤلاء يقبلون على أوامر الله بشوق ويمتثلون أحكامه بحب. تحب الناس ويحبونها وتألفهم ويألفونها. وتعاد العملية بوضع موس جديد وتتكرر الصورة نفسها وينكسر الموس. وإذا ذكرت الجنة شهقت رغبة فيها ومدّت يديها بالدعاء والابتهال إلى الله أن يجعلها من أهلها. وكم كانت فرحة وكابوس الخطر ينجلي وهي تستشعر أنها لن تمشي برجل واحدة كما كان يؤرقها. فراحت تلهج بالحمد والثناء على الله الذي كانت تستشعر قربه منها ولطفه بها ورحمته لها. ويقرر الأطباء أن تعاني من سرطان في الفخذ هو مبعث الألم ومصدر العفن. إنها امرأة صالحة تقيّة تحب الخير ولا تفتر عن ذكر الله ، لا تسمح لكلمة نابية أن تخرج من فمها. وما يكاد الموس ينكسر للمرة الثالثة لأول مرة في تاريخ عمليات البتر التي أجريت من خلاله حتى ارتسمت علامات حيرة شديدة على وجوه الأطباء الذين راحوا يتبادلون النظرات!.

هل سمعتم يقصة المرأة الصالحة ؟ قصة مشوقة - إذا ذكرت النار خافت وفزعت ورفعت أكف الضراعة إلى الله طالبة الوقاية منها.


قصة عن المرأة الصالحة

إنها امرأة صالحة تقيّة تحب الخير ولا تفتر عن ذكر الله ، لا تسمح لكلمة نابية أن تخرج من فمها. إذا ذكرت النار خافت وفزعت ورفعت أكف الضراعة إلى الله طالبة الوقاية منها. وإذا ذكرت الجنة شهقت رغبة فيها ومدّت يديها بالدعاء والابتهال إلى الله أن يجعلها من أهلها. تحب الناس ويحبونها وتألفهم ويألفونها. تشعر بألم في الفخذ وتسارع إلى الدهون والكمادات ولكن الألم يزداد شدة. وبعد رحلة في مستشفيات كثيرة ولدى عدد من الأطباء سافر بها زوجها إلى لندن وهناك وفي مستشفى فخم وبعد تحليلات دقيقة يكتشف الأطباء أن هناك تعفناً في الدم ويبحثون عن مصدره فإذا هو موضع الألم في الفخذ. ويقرر الأطباء أن تعاني من سرطان في الفخذ هو مبعث الألم ومصدر العفن. وينتهي تقريرهم إلى ضرورة الإسراع ببتر رجل من أعلى الفخذ حتى لا تتسع رقعة المرض. وفي غرفة العمليات كانت ممددة مستسلمة لقضاء الله وقدره. ولكن لسانها لم ينقطع عن ذكر الله ، وصدق اللجوء والتضرع إليه. ويحضر جمع من الأطباء فعملية البتر عملية كبيرة ويوضع الموس في المقص وتدنى ويحدد بدقة موضع البتر وبدقة متناهية ووسط وجل شديد ورهبة عميقة يوصل التيار الكهربائي وما يكاد المقص يتحرك حتى ينكسر الموس وسط دهشة الجميع. وتعاد العملية بوضع موس جديد وتتكرر الصورة نفسها وينكسر الموس. وما يكاد الموس ينكسر للمرة الثالثة لأول مرة في تاريخ عمليات البتر التي أجريت من خلاله حتى ارتسمت علامات حيرة شديدة على وجوه الأطباء الذين راحوا يتبادلون النظرات! انعزل كبير الأطباء بهم جانباً وبعد مشاورات سريعة قرر الأطباء إجراء جراحة للفخذ التي يزمعون بترها. ما كاد المشرط يصل إلى وسط أحشاء الفخذ حتى رأى الأطباء بأم أعينهم قطناً متعفناً بصورة كريهة. وبعد عملية يسيرة نظف الأطباء المكان وعقموه. صحت وقد زالت الآلام بشكل نهائي حتى لم يبق لها أثر. نظرت فوجدت رجلها لم تمس بأذى. ووجدت زوجها يحادث الأطباء الذين لم تغادر الدهشة وجوههم فراحوا يسألون زوجها هل حدث وأن أجرت عملية جراحية في فخذها ؟ لقد عرف الأطباء من وزوجها أن حادثاً مرورياً تعرضا له قبل فترة طويلة كانت قد جرحت جرحاً بالغاً في ذلك الموضع وقال الأطباء بلسان واحد إنها العناية الإلهية. وكم كانت فرحة وكابوس الخطر ينجلي وهي تستشعر أنها لن تمشي برجل واحدة كما كان يؤرقها. فراحت تلهج بالحمد والثناء على الله الذي كانت تستشعر قربه منها ولطفه بها ورحمته لها. إخوتي هذه القصة نموذج من نماذج لا حصر لها من أولياء الله الذين التزموا أمره وآثروا رضاه على رضا غيره. وملأت محبته قلوبهم فراحوا يلهجون بذكره لا يفترون عنه حتى أصبح ذكر الله نشيد عذب لا تمل ألسنتهم من ترديده بل تجد فيه الحلاوة واللذة وهؤلاء يقبلون على أوامر الله بشوق ويمتثلون أحكامه بحب. والله سبحانه وتعالى لا يتخلى عنهم بل يمدهم بقوته ويساعدهم ويمنعهم بعزته.



تشعر بألم في الفخذ وتسارع إلى الدهون والكمادات ولكن الألم يزداد شدة. وملأت محبته قلوبهم فراحوا يلهجون بذكره لا يفترون عنه حتى أصبح ذكر الله نشيد عذب لا تمل ألسنتهم من ترديده بل تجد فيه الحلاوة واللذة وهؤلاء يقبلون على أوامر الله بشوق ويمتثلون أحكامه بحب. تحب الناس ويحبونها وتألفهم ويألفونها. وتعاد العملية بوضع موس جديد وتتكرر الصورة نفسها وينكسر الموس. وإذا ذكرت الجنة شهقت رغبة فيها ومدّت يديها بالدعاء والابتهال إلى الله أن يجعلها من أهلها. وكم كانت فرحة وكابوس الخطر ينجلي وهي تستشعر أنها لن تمشي برجل واحدة كما كان يؤرقها. فراحت تلهج بالحمد والثناء على الله الذي كانت تستشعر قربه منها ولطفه بها ورحمته لها. ويقرر الأطباء أن تعاني من سرطان في الفخذ هو مبعث الألم ومصدر العفن. إنها امرأة صالحة تقيّة تحب الخير ولا تفتر عن ذكر الله ، لا تسمح لكلمة نابية أن تخرج من فمها. وما يكاد الموس ينكسر للمرة الثالثة لأول مرة في تاريخ عمليات البتر التي أجريت من خلاله حتى ارتسمت علامات حيرة شديدة على وجوه الأطباء الذين راحوا يتبادلون النظرات!. مواقع تعارف وطريقة التعارف عن طريق الانترنت زواج المتعة ايران تعارف في شات للتعارف موقع أشافنبورغ خليجي

Views: 6

Tags: ؟, الصالحة, المرأة, سمعتم, قصة, مشوقة, هل, يقصة

Comment

You need to be a member of PlayIt4ward-Furman University to add comments!

Join PlayIt4ward-Furman University

Up To Date Support

Total Money Raised  2011 -2017 :

$18,282.00

Total Items Donated:

- 37 Jackets

- 11 Blankets

- lacrosse equipment

- 20 pillow pets

© 2024   Created by PlayIt4ward.   Powered by

Badges  |  Report an Issue  |  Terms of Service